-
قدمت قناة الناس فى شهر رمضان وجبة دسمة بالأفكار والمعاني العظيمة عن الإسلام الوسطى والمنهج النبوى الصحيح الذى يُحافظ على عماد وركائز الدين، وعبر متابعة على مدار الشهر وما عرضته من موضوعات وقضايا متعددة نكتشف أننا أمام قناة كانت لديها رسالة ورؤية هدفها الرئيسى الدفاع عن الإسلام وتقديمه بصورته الصحيحة إلى عموم الناس فى مصر والعالم الإسلامى.
-
بدأت فرنسا في رفع حالة التأهب بعد هجمات موسكو الإرهابية وسقوط أكثر من 100 ضحية في حفل موسيقى، والسبب توقعات بأن تشهد باريس هجمات إرهابية خلال دورة الألعاب الأوليمبية في الصيف المقبل، ويراها البعض هدفا مناسبا لهجمات تنظيم ما يسمى بداعش خرسان في قلب أوروبا تظهر قوة تنظيم داعش وتؤكد للعالم أنه لا يزال حيا بعد سقوط دولته في العراق والشام.
-
احتفلت الأمم المتحدة خلال الأسبوع الماضي باليوم الدولي لمكافحة استغلال الأطفال كجنود، وإطلاق الأمم المتحدة لدعوتها بمناسبة الذكرى الواحد والعشرين على اعتماد البروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل لتجريم اشتراك الأطفال في المنازعات المسلحة أو المعروف بأوباك (OPAC)، وهى الاتفاقية التي تحدثت بوضوح عن خطر تجنيد الأطفال، واعتبرته اغتيال لبراءتهم داخل التنظيمات المسلحة سواء أيدولوجية سياسية أو دينية.
-
رسمت الحضارة الغربية لنفسها صورة براقة.. وهي كذلك بالفعل لكثير من الناس حول العالم، الكل يريد الحياة السهلة، أن يكون للإنسان حقوق يسمعها القادة، أن توفر الدول لمواطنيها الرفاهية في الصحة والتعليم والإسكان وغيرها من الحقوق الأساسية التي جاءت في العهدين الدوليين.
-
مرة أخرى يتوقف التاريخ أمام المصريين، فالمشهد أمام اللجان الانتخابية كان حاشدًا ومهيبًا وفاق كل التوقعات، وربما من الصعوبة بمكان أنّ نختصر مشهد أيام الانتخابات الرئاسية 2024 في كلمات أو سطور، فهناك ملايين الحكايات التي تستحق أنّ تُروى، الأم مع أبنائها يحملون علم مصر وترتسم على وجوههم السعادة والفرحة، الجدة تصطحب أحفادها وطلبة الجامعات والعمال والفلاحين، ذوي الهمم، شعب عظيم احتشد أمام اللجان قبل فتحها، ليؤكد أنه اختار مصر، وانحاز لاستكمال تجربته الديمقراطية، وبناء جمهوريته الجديدة.
-
المتعارف عليه علميا أن من يتصدى للتحليل السياسى أو الاقتصادى يجب أن يكون ذو خبرة في المجال وعلى علم بالمعلومات الدقيقة والحقيقية حتى يصدر التحليل بشكل سليم ويمكن الاعتماد عليه.
-
في المآسي الكبرى لا يوجد ما هو أحقر من المتاجرة والمزايدة على مواقف الداعمين، لكن التصرفات الحقيرة ليست بعيدة عن تنظيم الخراب العربي أو مقاولي هَدد الدول "تنظيم الإخوان الإرهابي" السبب المباشر في ضعف الموقف العربي؛ بقيادتهم لتنظيمات العنف والإرهاب والقتل، وكانت تلك التصرفات السبب المباشر في ضياع الحق العربي والإصرار الغربي على دعم إسرائيل في مأساة غزة.
-
توجهت أنظار العالم إلى معبر رفح الوحيد بين مصر وقطاع غزة، والذي تحول إلى نقطة متابعة يومية لدخول المساعدات العاجلة إلى القطاع المنكوب، تحول المعبر إلى شريان الحياة الوحيد داخل القطاع، وتحملت مصر نصيب الأسد من المساعدات المتجهة للقطاع وهو مشهد لا ينفصل عن ما تحملته مصر وتتحمله من أجل دعم "القضية الفلسطينية"، والوقوف ضد تصفيتها سواء بتتفيذ مخططات التهجير القسرى من القطاع باتجاه سيناء، أو تجويع وحصار أهل القطاع وقطع المساعدات الإنسانية عنهم، ضمن مخطط إبادة ما تبقى من الشعب الفلسطينى الصامد.
-
ارتكبت الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، خلال فترة زمنية وجيزة عددا من المجازر والتجاوزات والاختراقات للقوانين الدولية، وسط صمت دولي متجاوزة كل مبادئ حقوق الإنسان بشكل فج إذ تحولت غزة إلى سجن لسكانه وسط مذابح دموية لأطفاله ونسائه ووصف سكانه بالحيوانات دون اكتراث لأي قيم إنسانية أو مراعاة ليهم حق من حقوق الإنسان وهو الحق في الحياة.
-
نتنسم اليوم روائح زمن عظيم.. الذكرى الخمسين لانتصار أكتوبر المجيد.. نصر المصريين المبين الذى استرجع الأرض وصان العرض واستعاد للأمة شرفها وعزتها وكرامتها.