-
يقينًا لا توجد مشكلة قُتلت بحثًا على جميع الأصعدة إعلاميًا ومجتمعيًا وسياسيًا فى مصر خلال الأربعين سنة الماضية مثل مشكلة الانفجار السكانى.
-
نعم أنا من هذا الجيل الذى كبر ونضج وتعلم خلال تلك السنوات من سبعينيات وثمانينيات وتسعينيات القرن الماضى، واستبشرنا خيرًا بالألفية الجديدة، لكن هيهات كانت مجرد مظاهر شكلية على السطح دونما التغيير الفعلى على أرض الواقع فى بلدنا الحبيب.
-
رحلة استمرت أكثر من نصف قرن فى خدمة العسكرية المصرية، كانت مسيرة الراحل العظيم المشير محمد حسين طنطاوى، اتسمت بالبطولة والوطنية الشديدة عبر العديد من الحروب والمواقف التى خاضها خلال مسيرته الطويلة من البطولات.
-
التبس هذا المصطلح عند الكثيرين خلال سنوات ماضية، وأصبح مرادفا لمن يريد أن يتاجر بقضايا وطنه لتحقيق مصالح جماعة، أو فئة، أو حتى أشخاص بعينهم، دون النظر لمصلحة وطن وهموم أبنائه.
-
أيوه زى ما حضرتك قرأت السؤال بالظبط.. تعرف تاخد اللقطة؟ أو بمعنى آخر تحقق أقصى استفادة شخصية ممكنة أو مكسب علشان تظهر وتبان فى الصورة بوضوح وبقوة.
-
من أهم سمات القائد الناجح، القدرة على الاستماع إلى جميع الآراء، والقدرة القوية على الفرز والتمييز بين الصواب والخطأ، وبين المغرض والمحق، والحكيم والطائش وبالتبعية الحق والباطل.
-
يحدثنا الراحل الدكتور فرج فودة فى كتابه "حوار حول العلمانية" عن ما حدث مع أستاذ الجيل أحمد لطفى السيد فى مطلع القرن العشرين، عندما تفتق ذهن منافسه لعضوية البرلمان المصرى آنذاك عن حيلة طريفة لتشويه صورته وإسقاطه، فأخذ يجوب القرى والكفور معلنًا أن أحمد لطفى السيد – والعياذ بالله – ديمقراطى.