علم مصر وفرنسا
جاء ذلك فى تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط، خلال مؤتمر الهيروغليفية فى القرن الواحد والعشرين، المقام بـ مكتبة الإسكندرية، بمناسبة الاحتفال بمرور مائتى عام على فك رموز حجر رشيد، والذى تختتم فعاليته اليوم الخميس، بمشاركة نخبة من العلماء والمختصصين من مصر وفرنسا.
وشدد ميلينجر على قوة العلاقة التى تجمع بين الجانبين المصرى والفرنسى فى مجال التبادل العلمى الأكاديمى وكل ما يتعلق بالحضارة المصرية القديمة، معربا عن فخره بوجوده فى مكتبة الإسكندرية منارة العلم والحضارة العالمية والمشاركة فى هذ المؤتمر الدولى الهام.
وأوضح أن هناك عددا كبيرا من العلماء والباحثين الذين يزورون فرنسا ومدينة فيجاك التى تحتضن متحف شامبليون وهى مسقط رأسه، وكذلك هناك المئات من الباحثين الفرنسيين الذين يزورون مصر.
يذكر أن مركز دراسات الخطوط بمكتبة الإسكندرية هو الجهة القائمة على تنظيم المؤتمر والمعرض المصاحب له، بالتعاون مع المعهد الفرنسى للآثار الشرقية ومتحف شامبليون بمدينة فيجاك الفرنسية.
